الإثنين 6 مايو 2024 مـ 09:31 صـ 27 شوال 1445 هـ
أي خبر
أي خبر
أي خبر
رئيس مجلس الإدارةشريف إدريسرئيس التحريرمحمد حسن
وزير الزراعة يترأس اجتماعات الجمعية العمومية للمركز العربي لدراسات المناطق الجافة والأراضي القاحلة ” أكساد ” بالعاصمة السعودية الرياض ”الطرق والكباري” : تخصيص خط ساخن وأرقام هواتف وواتساب لتقي شكاوى وبلاغات المواطنين بشأن تأمين سلامة الطرق ومنع التعديات عليها رئيس الوزراء يهنئ أبناء مصر الأقباط داخلها وخارجها بمناسبة الاحتفال بعيد القيامة المجيد ”الرعاية الصحية” تعلن نجاح مجمع الإسماعيلية الطبي كأول مجمع طبي مصري متكامل شكري يستقبل وزير خارجية فرنسا شائعة.. إصدار قرار بإتمام صفقة بيع محطة جبل الزيت لتوليد الكهرباء بطاقة الرياح لمستثمرين أجانب بقيمة لا تتناسب مع ما تم إنفاقه... الإمام الأكبر يهنئ الفائزين بالمراكز الأولى في مسابقة الأزهر لحفظ القرآن الكريم رئيس الوزراء يتابع مع وزير الصحة عددا من ملفات العمل ممثل برنامج الأمم المتحدة الانمائي يشيد بالتعاون مع جهاز تنمية المشروعات للمساهمة فيما يحققه الاقتصاد المصري من إنجازات وزير النقل يبحث مع نظيره الليتواني زيادة مجالات التعاون المشترك في قطاعات النقل المختلفة وزير العمل يشهد بروتوكول تعاون بين مديريتي ”العمل” و”التربية والتعليم” لتأهيل ”الشباب السيناوي” لسوق العمل . مجلس إدارة الهيئة يهنئ القوات المسلحة الباسلة بمناسبة الذكرى الثانية والأربعين لعيد تحرير سيناء

ناسا.. طرق ثورية للتخلص من فضلات رواد الفضاء

من أجل مهام ناجحة وصحية لرواد الفضاء، وفي الوقت الذي أصبحت الرحلات الفضائية أطول من ذي قبل، فإن وكالة الطيران والفضاء الأميركية "ناسا" تعمل على تطوير نظام جديد للتخلص من فضلات رواد الفضاء بشكل آمن، حسب صحيفة واشنطن بوست الأميركية.

وأطلقت الوكالة مسابقة للأفكار، اشترك بها 19 ألف شخص، وقدموا 5 آلاف فكرة، فاز منها ثلاثة أفكار ستلهمها في سعيها الحثيث من أجل ابتكار طريقة مثلى للتعامل مع النفايات البشرية.

وتستخدم وكالات الفضاء الحفاضات المخصصة لرواد الفضاء كأكثر السبل العملية للتخلص من الفضلات، لكنها تفكر في طرق أكثر نجاعة وأقل في التأثيرات الجانبية مثل الحساسية والتلوث.

ويتعلق الابتكار الأول بآلة أطلق صاحبها عليها "أكسيس بورت" وهي عبارة عن نظام بفتحتين يتم عن طريقه شفط الفضلات وإخراجها خارج بدلة رائد الفضلات دون استهلاك الأوكسجين في البدلة.

وستعتمد الآلة، التي ابتكرها ضابط سابق في القوات الجوية، على أداة أخرى خارجية لتجميع الفضلات.

أما الابتكار الثاني، فيسمى "ذا سكند بليس" أو المكان الثاني، وقدمه مجموعة مبتكرين من تكساس، أطلقوا على أنفسهم "أطباء تجميع براز الفضاء"، أو "سبود".

ويعتمد على نظام لتدفق الهواء من أجل دفع الفضلات خارج جسم الرائد وتجميعها في وحدة تخزين في البلدة نفسها.

وتم تصميم الابتكار الثالث بشكل يتيح تخزين الفضلات بدلا من التخلص منها، وقد عمل عليه المصمم البريطاني هوجو شيلي، مطلقا عليه اسم "اللباس الداخلي لانعدام الجاذبية".