الجمعة 3 مايو 2024 مـ 11:03 مـ 24 شوال 1445 هـ
أي خبر
أي خبر
أي خبر
رئيس مجلس الإدارةشريف إدريسرئيس التحريرمحمد حسن
وزير الزراعة يترأس اجتماعات الجمعية العمومية للمركز العربي لدراسات المناطق الجافة والأراضي القاحلة ” أكساد ” بالعاصمة السعودية الرياض ”الطرق والكباري” : تخصيص خط ساخن وأرقام هواتف وواتساب لتقي شكاوى وبلاغات المواطنين بشأن تأمين سلامة الطرق ومنع التعديات عليها رئيس الوزراء يهنئ أبناء مصر الأقباط داخلها وخارجها بمناسبة الاحتفال بعيد القيامة المجيد ”الرعاية الصحية” تعلن نجاح مجمع الإسماعيلية الطبي كأول مجمع طبي مصري متكامل شكري يستقبل وزير خارجية فرنسا شائعة.. إصدار قرار بإتمام صفقة بيع محطة جبل الزيت لتوليد الكهرباء بطاقة الرياح لمستثمرين أجانب بقيمة لا تتناسب مع ما تم إنفاقه... الإمام الأكبر يهنئ الفائزين بالمراكز الأولى في مسابقة الأزهر لحفظ القرآن الكريم رئيس الوزراء يتابع مع وزير الصحة عددا من ملفات العمل ممثل برنامج الأمم المتحدة الانمائي يشيد بالتعاون مع جهاز تنمية المشروعات للمساهمة فيما يحققه الاقتصاد المصري من إنجازات وزير النقل يبحث مع نظيره الليتواني زيادة مجالات التعاون المشترك في قطاعات النقل المختلفة وزير العمل يشهد بروتوكول تعاون بين مديريتي ”العمل” و”التربية والتعليم” لتأهيل ”الشباب السيناوي” لسوق العمل . مجلس إدارة الهيئة يهنئ القوات المسلحة الباسلة بمناسبة الذكرى الثانية والأربعين لعيد تحرير سيناء

نقل بعض العناصر المعمارية الأثرية الموجودةفى  الشلال إلى جزيرة فيلة بأسوان


بدأت البعثة الأثرية التابعة للأكاديمية النمساوية للعلوم في مشروع دراسة ونقل بعض العناصر المعمارية الأثرية الموجودة في منطقة الشلال إلى جزيرة فيلة بأسوان، وذلك في إطار المشروع المقدم من جانب البعثة لانقاذ أكثر من 200 كتلة أثرية بموقع الشلال والتي استقرت بجزيرة فيلة منذ ما يقرب من 40 عاماً.
وقد وافقت وزارة الآثار علي المشروع علي أن يكون تحت الإشراف الأثري لمنطقة آثار أسوان وصندوق النوبة.

ومن جانبه قال د. هولجر كوكلمان رئيس البعثة النمساوية  أنه من المقرر أن تجري البعثة كافة الدراسات اللازمة لوضع تصور متكامل لكيفية إعادة بناء هذه العناصر المعمارية على الجزيرة واستكمالها بعد أن تم تقسيمها إلى الفترات الزمنية التي ترجع إليها ووضع بعضها علي مصاطب حجرية شمال الجزيرة.


وأوضح نصر سلامة مدير عام آثار أسوان أن هذه العناصر عبارة عن كتل حجرية لمعابد مختلفة كانت مقامة علي جزيرة فيلة وعٌثرت عليها حملة الإنقاذ الدولية لآثار النوبة عام 1974، ثم تم إيداعها بموقع الشلال الأثري والذي كان حينذاك الموقع الرسمي الذي كان يتم فيه ايداع آثار جزيرة فيلة.
ويذكر أن  معابد فيلة  هي أحد أهم المواقع الأثرية بأسوان. وتتمتع بموقعها الفريد وسط نهر النيل خلف خزان أسوان  والذي يطلق عليها لؤلؤة الجنوب. ويوجد عليها مجموعة من المعابد مثل معبد إيزيس وحتحور ونقتانبو وكشك تراجان وبوابة هدريان وغيرها.