السبت 4 مايو 2024 مـ 01:33 صـ 24 شوال 1445 هـ
أي خبر
أي خبر
أي خبر
رئيس مجلس الإدارةشريف إدريسرئيس التحريرمحمد حسن
وزير الزراعة يترأس اجتماعات الجمعية العمومية للمركز العربي لدراسات المناطق الجافة والأراضي القاحلة ” أكساد ” بالعاصمة السعودية الرياض ”الطرق والكباري” : تخصيص خط ساخن وأرقام هواتف وواتساب لتقي شكاوى وبلاغات المواطنين بشأن تأمين سلامة الطرق ومنع التعديات عليها رئيس الوزراء يهنئ أبناء مصر الأقباط داخلها وخارجها بمناسبة الاحتفال بعيد القيامة المجيد ”الرعاية الصحية” تعلن نجاح مجمع الإسماعيلية الطبي كأول مجمع طبي مصري متكامل شكري يستقبل وزير خارجية فرنسا شائعة.. إصدار قرار بإتمام صفقة بيع محطة جبل الزيت لتوليد الكهرباء بطاقة الرياح لمستثمرين أجانب بقيمة لا تتناسب مع ما تم إنفاقه... الإمام الأكبر يهنئ الفائزين بالمراكز الأولى في مسابقة الأزهر لحفظ القرآن الكريم رئيس الوزراء يتابع مع وزير الصحة عددا من ملفات العمل ممثل برنامج الأمم المتحدة الانمائي يشيد بالتعاون مع جهاز تنمية المشروعات للمساهمة فيما يحققه الاقتصاد المصري من إنجازات وزير النقل يبحث مع نظيره الليتواني زيادة مجالات التعاون المشترك في قطاعات النقل المختلفة وزير العمل يشهد بروتوكول تعاون بين مديريتي ”العمل” و”التربية والتعليم” لتأهيل ”الشباب السيناوي” لسوق العمل . مجلس إدارة الهيئة يهنئ القوات المسلحة الباسلة بمناسبة الذكرى الثانية والأربعين لعيد تحرير سيناء

اكتشاف راس الملكة بيبى الثانيه بمنطقه سقاره


اكتشفت البعثة الفرنسية السويسرية من جامعة "جنيف" في منطقة سقارة رأس تمثال لسيدة من الخشب وسط الرديم.
صرح بذلك د. مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار موضحاً أن الرأس المكتشفة بها جزء من الرقبة بحيث يبلغ طولها حوالي 30 سم, كما يزين الأذنين قرط من الخشب 
وأضاف د. وزيري إلى أنه من المرجح أن تكون الرأس هي جزء من تمثال خشبي للملكة "عنخ إس إن بيبي" الثانية, والدة الملك بيبي الثاني أحد ملوك الأسرة السادسة, حيث عُثر عليها في المنطقة الواقعة شرق الهرم الخاص بها بمنطقة سقارة.
ومن جانبه قال فيليب كلومبير رئيس البعثة الفرسية السويسرية، أن رأس التمثال في حالة سيئة من الحفظ، و أنها ستخضع لعمليات الترميم والصيانة اللازمة.
وعلي مدي الأسبوعين السابقين استطاعت البعثة الكشف عن الجزء العلوي لمسلة ضخمة بالإضافة إلى هريم صغير للملكة "عنخ إس إن بيبي" الثانية, مما يدل علي أن هذه المنطقة مازالت تخبئ في طياتها المزيد من القطع الأثرية الخاصة بالملكة ومجموعتها الجنائزية.