الجمعة 3 مايو 2024 مـ 10:40 مـ 24 شوال 1445 هـ
أي خبر
أي خبر
أي خبر
رئيس مجلس الإدارةشريف إدريسرئيس التحريرمحمد حسن
وزير الزراعة يترأس اجتماعات الجمعية العمومية للمركز العربي لدراسات المناطق الجافة والأراضي القاحلة ” أكساد ” بالعاصمة السعودية الرياض ”الطرق والكباري” : تخصيص خط ساخن وأرقام هواتف وواتساب لتقي شكاوى وبلاغات المواطنين بشأن تأمين سلامة الطرق ومنع التعديات عليها رئيس الوزراء يهنئ أبناء مصر الأقباط داخلها وخارجها بمناسبة الاحتفال بعيد القيامة المجيد ”الرعاية الصحية” تعلن نجاح مجمع الإسماعيلية الطبي كأول مجمع طبي مصري متكامل شكري يستقبل وزير خارجية فرنسا شائعة.. إصدار قرار بإتمام صفقة بيع محطة جبل الزيت لتوليد الكهرباء بطاقة الرياح لمستثمرين أجانب بقيمة لا تتناسب مع ما تم إنفاقه... الإمام الأكبر يهنئ الفائزين بالمراكز الأولى في مسابقة الأزهر لحفظ القرآن الكريم رئيس الوزراء يتابع مع وزير الصحة عددا من ملفات العمل ممثل برنامج الأمم المتحدة الانمائي يشيد بالتعاون مع جهاز تنمية المشروعات للمساهمة فيما يحققه الاقتصاد المصري من إنجازات وزير النقل يبحث مع نظيره الليتواني زيادة مجالات التعاون المشترك في قطاعات النقل المختلفة وزير العمل يشهد بروتوكول تعاون بين مديريتي ”العمل” و”التربية والتعليم” لتأهيل ”الشباب السيناوي” لسوق العمل . مجلس إدارة الهيئة يهنئ القوات المسلحة الباسلة بمناسبة الذكرى الثانية والأربعين لعيد تحرير سيناء

مقترح برلماني باستحداث مادة تعليمية عن الصحة النفسية والأسرية

 

تقدمت النائبة منى منير، عضو مجلس النواب، بطلب إبداء اقتراح برغبة موجه لرئيس مجلس الوزراء ووزير التربية والتعليم، بشأن استحداث مادة للصحة الأسرية والنفسية تدرس بالتعليم الثانوي

 

وأكدت أنه يوما بعد يوم، تظهر الحاجة الماسة إلى تنشئة الطلاب بشكل سليم نفسيا، لتأهيلهم للتعامل مع المجتمع، خاصة وأن السلامة الاسرية والنفسية أمر هام جدا لاسيما في مرحلة التعليم "الثانوي تحديد"، لتعليم الطلاب التعامل مع تحديات الحياة والحفاظ على سلامتهم من الناحية النفسية.

 

وأشارت إلى أن الصحة الاسرية المدرسية تعد مدخلا للسلوك الصحي، ويجب أن تتضمن الصحة المدرسية خططا تربوية و برامجاً إرشادية لا تتجزأ عن المناهج الدراسية للوقوف مع الطلاب والطالبات لمساعدتهم على التغلب على مشاكلهم النفسية والانفعالية، والمشكلات الأسرية، وطريقة الاختيار، والتغلب على المشكلات الأسرية التى قد تقابلهم لاسيما مشكلات الزواج واختيار شيك الحياة، وايضا مشكلات سوء الاختيار وما قد يترتب عليه، وغيرها من الأمور التى يجب الاهتمام بها، وان تكون مادة تدريسية للطلاب.

 

ولفتت إلى أن المعلم أو المعلمة بجانب دور المرشد أو المرشدة الطلابية، لهم دور كبير في تحقيق التوافق النفسي للطلاب، خاصة وأن الطلاب متعطشون دائما الى الدعم النفسي من معلميهم والإنعاش النفسي من المرشد الطلابي.

 

ونوهت أن استحداث مادة بالمرحلة الثانوية، خاصة بالصحة النفسية، لها دور كبير في التنشئة السليمة للطلاب وتأهيلهم للتعامل مع المجتمع، وذلك بغرض تأهيل الشباب لمرحلة الزواج وكيفية تكوين أسرة ناجحة وتربية الأبناء تربية سوية، ودعمهم بالمعارف والخبرات والمهارات اللازمة لتكوين حياة زوجية وأسرية ناجحة.